تمر اليوم الخميس 18 نوفمبر الذكرى الأولى لملحمة أم درمان التي مكنت المنتخب الجزائري من التأهل المستحق والمشرف إلى كأس العالم، ورغم أن الإنجاز الكروي على كبره كان يفترض أن يكون عابرا، إلا أن الأحداث التي سبقته وتزامنت معه وأعقبته جعلته غير عادي فترسخ هذا التاريخ* في أذهان
حيث يوجد مليونا جزائري طلبوا التذاكر إلى أم درمان
بذات السيناريو النفسي، كانت صور رفيق حليش وخالد لموشية المعصوبي الرأس وغزال ومغني وهما ساقطين على الأرض وكريم زياني وهو يلتهم بشراهة غيظه ورابح سعدان الحزين، وحتى الصمت الذي خيم على كل الجزائر قد رسمت صورة سوداء، وأحس الجزائريون أن زلزالا قد ضربهم، وفي المقابل عاشت القاهرة أربع ليال بيضاء من الأفراح،
لكن في المقابل صدم الجزائريون العالم في موعد 18 نوفمبر بأجواء لم تكن على البال، فملعب أم درمان عجز عن استقبال عشرات الآلاف من الجزائريين الذين صنعوا لوحدهم أجواء الحماس وحولوا ملعب أم درمان إلى تشاكر جديد،
الآن وقد مرت سنة واحدة لاشيء تغير، فالجزائر مازالت في القلب كما كانت ولا شيء زعزعها، والذين خاضوا في نجاسة التنابز هم وحدهم من خسروا فقد بنوا لأنفسهم تماثيل من ورق وأحرقوها، فكانت النار بردا وسلاما على الجزائر.
kima gal antar yahya
et ghazal
on gagne comme des hommes et on perd comme des hommes
1 2 3 viva l'algérie
حيث يوجد مليونا جزائري طلبوا التذاكر إلى أم درمان
بذات السيناريو النفسي، كانت صور رفيق حليش وخالد لموشية المعصوبي الرأس وغزال ومغني وهما ساقطين على الأرض وكريم زياني وهو يلتهم بشراهة غيظه ورابح سعدان الحزين، وحتى الصمت الذي خيم على كل الجزائر قد رسمت صورة سوداء، وأحس الجزائريون أن زلزالا قد ضربهم، وفي المقابل عاشت القاهرة أربع ليال بيضاء من الأفراح،
لكن في المقابل صدم الجزائريون العالم في موعد 18 نوفمبر بأجواء لم تكن على البال، فملعب أم درمان عجز عن استقبال عشرات الآلاف من الجزائريين الذين صنعوا لوحدهم أجواء الحماس وحولوا ملعب أم درمان إلى تشاكر جديد،
الآن وقد مرت سنة واحدة لاشيء تغير، فالجزائر مازالت في القلب كما كانت ولا شيء زعزعها، والذين خاضوا في نجاسة التنابز هم وحدهم من خسروا فقد بنوا لأنفسهم تماثيل من ورق وأحرقوها، فكانت النار بردا وسلاما على الجزائر.
kima gal antar yahya
et ghazal
on gagne comme des hommes et on perd comme des hommes
1 2 3 viva l'algérie