السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
التفاح
إن
شجرة التفاح هي إحدى أقدم الأشجار التي عرفتها البشرية, وقد أُستخدم
التفاح في تركيب مستحضرات معدّة لفرك الجلد, ولأم الجروح, وهو معالج فعال
للجرب.
ويوصى باستعماله للمساعدة في الهضم. فحمضه المستساغة تسبب إفرازا كثيرا للعاب وتنبه كل العصارات الهضمية.
وينظم التفاح بشكل رائع وظائف الأمعاء وخاصة إذا أكل على الإفطار, لأنه يسهل عملية الامتصاص في داخل الامعاء.
والتفاح
من أفضل علاجات الإسهال لدى الأطفال لأنه قابض, ويعتبر من الوسائل
الوقائية والعلاجية للتخلص من ارتفاع ضغط الدم الشرياني. والتفاح غني جدا
بمادة "البكتين" التي تمتلك القدرة على تخفيف الكولسترول في الدم.
ولا
ننسى أن التفاح حليف ممتاز للشيخوخة وينصح استغلاله لمن أرادوا مقاومة
آثار السن ويتمنون شبابا طويلا . وهناك مثل مشهور قائل: "كل يوم تفاحة
تغني عن زيارة طبيب".
وللتفاح مزايا مهدئة تجعله شديد الفائدة لمتوتري الأعصاب.
والمعروف أن المشوي منه فيه إفادة للمعدة ويدفع ضرر الأدوية السمية. ولا ننسى صنع أجود أنواع المربى منه.
أضف
إلى أن التفاح فاكهة لذيذة ومفيدة فهو يحتوي على مجموعة من الفيتامينات
ومن أهمها وأكثرها تركيزا فيتامين "ج" , ولذلك فإنه يمنح الجسم الحيوية
ويزيد من مقاومته للعدوى, كما يحتوي على بعض المعادن المهمة مثل الحديد
والنحاس والصوديوم والبوتاسيوم.
وتحتوي
ثمرة التفاح على حوالي 10% مواد سكرية وهي من السكريات البسيطة (سكر العنب
والفواكه), لذلك تتميز بأنها سهلة الهضم وسريعة الامتصاص, كما أن لقشرة
التفاح فائدة كبيرة لصحة الإنسان نظرا لاحتوائها على نسبة مرتفعة من
الألياف الغذائية ومادة "البكتين" الموجودة فيه تقي جدار الامعاء الملتهبة
من الالتهابات, أما أوراقه فلها فوائد صحية كبيرة ومن أهمها أنها تحتوي
على مضاد حيوي طبيعي ويمكن استخدامها في عمل لبخة مطهرة للجروح وحمايتها
من التلوث.
تحتوي ثمرة التفاح الكبيرر على 30 بالمئة من إجمالي
الألياف و هو الحد الأدنى من النسبة المئوية التي يحتاجها الإنسان. و أيضا
يغسل الأسنان و يقوي اللثة.
أما عصير التفاح فيعتبر من أفضل أنواع
الشراب ويوصف في حالات الضعف العام وفقر الدم. وأخيرا لا ننسى خل التفاح
فهو من أفضل أنواع الخل لأنه غني بالعناصر الغذائية ولفوائده الطبية
المتعددة مثل علاج القيء وكعلاج للسعال بالإضافة إلى أنه يساعد على إنقاص الوزن
منقول..
التفاح
إن
شجرة التفاح هي إحدى أقدم الأشجار التي عرفتها البشرية, وقد أُستخدم
التفاح في تركيب مستحضرات معدّة لفرك الجلد, ولأم الجروح, وهو معالج فعال
للجرب.
ويوصى باستعماله للمساعدة في الهضم. فحمضه المستساغة تسبب إفرازا كثيرا للعاب وتنبه كل العصارات الهضمية.
وينظم التفاح بشكل رائع وظائف الأمعاء وخاصة إذا أكل على الإفطار, لأنه يسهل عملية الامتصاص في داخل الامعاء.
والتفاح
من أفضل علاجات الإسهال لدى الأطفال لأنه قابض, ويعتبر من الوسائل
الوقائية والعلاجية للتخلص من ارتفاع ضغط الدم الشرياني. والتفاح غني جدا
بمادة "البكتين" التي تمتلك القدرة على تخفيف الكولسترول في الدم.
ولا
ننسى أن التفاح حليف ممتاز للشيخوخة وينصح استغلاله لمن أرادوا مقاومة
آثار السن ويتمنون شبابا طويلا . وهناك مثل مشهور قائل: "كل يوم تفاحة
تغني عن زيارة طبيب".
وللتفاح مزايا مهدئة تجعله شديد الفائدة لمتوتري الأعصاب.
والمعروف أن المشوي منه فيه إفادة للمعدة ويدفع ضرر الأدوية السمية. ولا ننسى صنع أجود أنواع المربى منه.
أضف
إلى أن التفاح فاكهة لذيذة ومفيدة فهو يحتوي على مجموعة من الفيتامينات
ومن أهمها وأكثرها تركيزا فيتامين "ج" , ولذلك فإنه يمنح الجسم الحيوية
ويزيد من مقاومته للعدوى, كما يحتوي على بعض المعادن المهمة مثل الحديد
والنحاس والصوديوم والبوتاسيوم.
وتحتوي
ثمرة التفاح على حوالي 10% مواد سكرية وهي من السكريات البسيطة (سكر العنب
والفواكه), لذلك تتميز بأنها سهلة الهضم وسريعة الامتصاص, كما أن لقشرة
التفاح فائدة كبيرة لصحة الإنسان نظرا لاحتوائها على نسبة مرتفعة من
الألياف الغذائية ومادة "البكتين" الموجودة فيه تقي جدار الامعاء الملتهبة
من الالتهابات, أما أوراقه فلها فوائد صحية كبيرة ومن أهمها أنها تحتوي
على مضاد حيوي طبيعي ويمكن استخدامها في عمل لبخة مطهرة للجروح وحمايتها
من التلوث.
تحتوي ثمرة التفاح الكبيرر على 30 بالمئة من إجمالي
الألياف و هو الحد الأدنى من النسبة المئوية التي يحتاجها الإنسان. و أيضا
يغسل الأسنان و يقوي اللثة.
أما عصير التفاح فيعتبر من أفضل أنواع
الشراب ويوصف في حالات الضعف العام وفقر الدم. وأخيرا لا ننسى خل التفاح
فهو من أفضل أنواع الخل لأنه غني بالعناصر الغذائية ولفوائده الطبية
المتعددة مثل علاج القيء وكعلاج للسعال بالإضافة إلى أنه يساعد على إنقاص الوزن
منقول..